Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
12
result(s) for
"رضا، أيمن"
Sort by:
Prophecy, Piety, and Profits
وحدة التحليل هي مفهوم فردي في تاريخ الأفكار. من واجبات المؤرخ أن يحاول تحديد ووصف ظهور وتطور وانكماش الأفكار بمرور الوقت. قد يقع هذا الكتاب في هذه الفئة حيث يعرض المؤلف تاريخ الفكر الفكري حول مواضيع مختارة في التقاليد الفكرية الرئيسية بما في ذلك الإسلام. الفكر الاقتصادي الإسلامي هو رابط مهم بين الفلسفة اليونانية والفكر الاقتصادي الحديث. يعرض هذا الكتاب قيد المراجعة، بطريقة استفزازية وواضحة، الأفكار الاقتصادية الفكرية في التقاليد الفكرية اليونانية والمسيحية والإسلامية والكلاسيكية والحديثة. في الوقت الذي يواجه فيه العالم مشاكل اقتصادية ومالية خطيرة، فإن محاولة الكتاب تقديم تاريخ فكري للفكر الاقتصادي من تقاليد متنوعة هي جديدة في نطاقه وطموحه. هذا عمل مثير للإعجاب في منطقة ذات أهمية كبيرة.
Journal Article
فاعلية استخدام الوسائط المتعددة في تنمية الاتجاه نحو مادة التاريخ لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي الأزهري
استهدف البحث الحالي بيان فاعلية استخدام الوسائط المتعددة في تنمية الاتجاه نحو مادة التاريخ لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي الأزهري. ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج التجريبي على عينة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي الأزهري بلغ قوامها (30) تلميذاً، حيث تم تطبيق البرنامج على مجموعة تجريبية واحدة (قبلي - بعدي)، وتكونت أدوات البحث من تطبيق مقياس اتجاه نحو المادة وتطبيق استبيان على عينة من معلمي وموجهي التاريخ للتعرف على الصعوبات التي تواجه تلاميذ الصف الأول الإعدادي الأزهري. وأظهرت النتائج أن هناك أثراً فعالاً للوسائط المتعددة في تنمية الاتجاه نحو مادة التاريخ لدى تلاميذ العينة.
Journal Article
أثر الافصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة التوقعات في المراجعة
هدفت الدراسة إلى تحليل ودراسة أثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة التوقعات وذلك من خلال بيان أثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على كلا من (فجوة المعرفة وفجوة الأداء وفجوة التطوير)، وتوصلت الدراسة إلى وجود أثر معنوي ذو دلالة إحصائية لأثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة المعرفة في المراجعة. ووجود أثر معنوي ذو دلالة إحصائية لأثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة الأداء في المراجعة. كما توصلت إلى وجود أثر معنوي ذو دلالة إحصائية لأثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة التطوير في المراجعة. وبناء عليه، تشير نتائج التحليل الإحصائي إلى وجود أثر معنوي ذو دلالة إحصائية لأثر الإفصاح عن تقارير الشفافية المهنية على فجوة التوقعات في المراجعة.
Journal Article
التناص القرآني في القصيدة العمودية الجديدة في مصر
القرآن يمثل المصدر الأوفر حضورا في التفاعل النصي عند شعراء القصيدة العمودية الجديدة؛ لأثره العميق؛ ثقافة وهوية، ولبلاغته الإعجازية وأساسيته في تشكيل الوعي والقيم. ويتنوع حضوره بين أربعة أشكال: الاقتباس الصريح، والإشارة بكلمات دالة منه، والإيحاء باستحضار معانيه، أو باستخدام يبدو معه ما يمكن تسميته حضور المعجم أو الأسلوب القرآني. والشكل الاقتباسي أقلها حضورا، لكن له فاعلية دلالية مؤثرة في إغناء الشعرية النصية. أما الإشاري فالأكثر حضورا؛ حيث يميل الشعراء لاستحضار كلمات ذات إشعاع دلالي يستدعي معاني السياق القرآني. ويأتي التناص الإيحائي خفيا في إشارته لنصه المرجعي؛ فيعتمد على استحضار الدلالات دون ألفاظها. وفي كل ذلك يحضر المتلقي فاعلا في إنتاج الدلالة، واستحضار القيم، وينفتح النص على سياقه القيمي الروحي وإطاره المرجعي المنتج لرؤيته للعالم، لتتجسد فيه هذه الرؤية بشكلها المتماسك دلاليا وفنيا
Journal Article
البنية الموسيقية في القصيدة العمودية الجديدة
يسعى هذا البحث إلى النظر في البنية الموسيقية لعينة من 52 ديوانا لثلاثة عشر شاعرا من شعراء القصيدة العمودية الجديدة في مصر تتضمن ١,٣٦٢ قصيدة، من ١٧,٢٧٢ بيتا؛ باستخدام الإحصاء والوصف والتحليل؛ لاستكشاف آليات الاشتغال الموسيقي وما يميز شعرهم في صور الوزن وأنماط التقفية وأشكال الموسيقى الرديفة، ووظائفها الجمالية والدلالية؛ للنظر في بناء شعرهم ورؤيته للعالم. وقد كشف البحث عن ظواهر التزام أصيل، وملامح تجديد وانحراف عن معيارية التراث؛ فجاء ترتيب البحور أقرب اتصالا بواقع شعري حي موار؛ ليمثل مؤشرا جديدا ذا حجية خاصة؛ تتعلق بالمشهد الشعري الراهن، مؤكدا ارتباط الشعر بأسلافه ملتحما بجمالية تاريخية، ومتمتعا بملامح تمثل ارتباطه بروح عصره وواقعه الحي. كاشفا عن هيمنة أربعة أنماط من الفاعلية الموسيقية؛ هي: الوفيرة، والمبعدة، والمتراكبة، والتجريبية. وتحضر صور الموسيقى الرديفة المتصلة بالإيقاع الصوتي مباشرة؛ كالتوازي والتكرار، والتصريع، والترصيع، والجناس اللفظي والحرفي، والتقفية الداخلية، والتقطيع أو التقسيم؛ فاعلة في إنتاج النغمية والدلالة.
Journal Article
أثر التوكيد المهني لتقارير الأعمال المتكاملة على فجوة التوقعات
هدف البحث إلى دراسة أثر التوكيد المهني لتقارير الأعمال المتكاملة على فجوة التوقعات، وذلك من خلال دراسة مدى تحقيق المحتوى المعلوماتي لتقرير مراقب الحسابات عن القوائم المالية التاريخية السنوية الحالي لاحتياجات أصحاب المصالح من المعلومات، ودراسة مدى مساهمة التوكيد المهني على تقارير الأعمال المتكاملة في تضييق فجوة التوقعات ودراسة مدى وجود اختلاف في أثر التوكيد المهني لتقارير الأعمال المتكاملة على فجوة التوقعات، باختلاف شكل التقرير. اعتمدت منهجية البحث على المنهج التجريبي من خلال تصميم ثلاث حالات تجريبية على عينة مكونة من 201 مفردة من مراقبي الحسابات والمستثمر المؤسسي والمستثمر الفردي والمقرضين والجهات الرقابية والأكاديميين. وتوصلت الدراسة إلى أن؛ المحتوى المعلوماتي لتقرير مراقب الحسابات عن القوائم المالية التاريخية السنوية لا يفي باحتياجات أصحاب المصالح من المعلومات، يسهم التوكيد المهني على تقارير الأعمال المتكاملة إيجابا في تضيق فجوة التوقعات في حالة التقرير المنفصل، يسهم التوكيد المهني على تقارير الأعمال المتكاملة إيجابا في تضيق فجوة التوقعات في حالة التقرير المدمج يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تطبيق الحالة التجريبية الثانية (حالة التقرير المنفصل) والحالة التجريبية الثالثة (حالة التقرير المدمج) حيث نجد أن الحالة التجريبية الثالثة حالة التقرير المدمج هي الأكثر تأييدا وقبولا لدى عينة الدراسة، تأثير تقرير التوكيد المهني على تقارير الأعمال المتكاملة على فجوة التوقعات يختلف باختلاف شكل التقرير واستقلاله.
Journal Article
إستخدام التحليل الهرمى في ترشيد قرار إختيار مراقب الحسابات
يتمثل الهدف الرئيسي من البحث في استخدام عملية التحليل الهرمي في ترشيد قرار اختيار مراقب الحسابات، وذلك من أجل مساعدة الشركات المساهمة في تجنب المشكلات التي قد تحدث نتيجة الاختيار العشوائي لمراقب الحسابات، وفي سبيل تحقيق هذا الهدف تم تحديد العوامل المؤثرة في اختيار مراقب الحسابات من خلال الدراسات السابقة، كما تم استخدام منهج عملية التحليل الهرمي في تكوين البناء الهرمي للمشكلة، وإجراء المقارنات الزوجية بين العوامل الرئيسية والفرعية. ومن ثم قام الباحث بإعداد قائمة الاستقصاء وعرضها على أعضاء لجان المراجعة بالشركة، وبعد ملئ بيانات قائمة الاستقصاء من قبل المتخصصين تم إدخال البيانات التي تم استخراجها من القائمة إلى برنامج Super Decisions والذي تم من خلاله تحديد الأهمية النسبية لكل عامل من عوامل اختيار مراقب الحسابات، ثم اختيار البديل الأفضل من ضمن البدائل الأربعة المتاحة، كما تم استخدام البرنامج في تحديد مدى الاتساق وكذلك تحليل الحساسية. وقد أظهرت النتائج النهائية للبرنامج أن البديل الثاني (المكتب الثاني) قد حصل على أعلى ترتيب بنسبة 35.42%، بينما حصل البديل الرابع (المكتب الرابع) على الترتيب الثاني بنسبة 23.72%، والبديل الثالث (المكتب الثالث) حصل على الترتيب الثالث بنسبة 20.57%، أما البديل الأول (المكتب الأول) حصل على أقل ترتيب بنسبة 20.29%.
Journal Article